xmlns:fb='http://www.facebook.com/2008/fbml' لعنه الفراعنه اسرار لعنه الفراعنه هل هى حقيقيه قصص لعنه الفراعنه شاهد الان ~ شبكة الشباب Plenty Girls & ONE Guy

لعنه الفراعنه اسرار لعنه الفراعنه هل هى حقيقيه قصص لعنه الفراعنه شاهد الان

لعنه الفراعنه , هل لعنه الفراعنه حقيقيه ام مجرد وهم , اسرار لعنه الفراعنه , لعنه الفراعنه اسطوره ام حقيقه , قصص عن لعنه الفرعنه ,مات بسبب لعنه الفراعنه , الجن ولعنه الفراعنه  , لعنه المصريين القدماء , اللعنه المصريه القديمه , لعنه الفراعنه , احترس من لعنه الفراعنه , مقابر قتل من اكتشفوها , ضحايا لعنه الفراعنه

في عام 1922 حقق عالم الآثار هوارد كارتر مع زميله اللورد كارنارفون كشفاً أثرياً ملفتاُ بعد عثورهما على قبر الفرعون توت عنخ آمون في الحجرة KV62 في وادي الملوك في مصر وذلك بعد جهود كبيرة استمرت لستة أعوام وما زال ذلك الإكتشاف من أهم أحداث القرن العشرين، إلا أنهم لم يدركوا عواقب محاولتهم لنبش القبر وفتح التابوت للدراسة.فالكثير من التوابيت وحجرات القبور تحتوي على عبارات تهدد بالموت لمن يحاول نبشه أو سرقة محتوياته كعبارة:"الموت سيقتل بجناحيه كل من يجرؤ على إزعاج راحة الملك"، خصوصاً أن المصريين القدامى كانوا يكرسون الكثير من علومهم لفكرة الحياة بعد الموت و الفرعون لم يكن بالنسبة إليهم ملكاًً فقط ولكن إلهاً حيث يقومون بتحنيط جثمانه ويضعونه في توابيت خشبية على هيئته ويحرسونه بتماثيل آلهة عالم الموت تحضيراً للحياة الأخرى. وعلى الرغم مما تحمله تلك العبارة من تهديد صريح بالموت لمن ينبش في قبور الفراعنة لا أن أحدا من علماء الآثار لم يعرها أي اهتمام على الإطلاق فلا يوجد في زمننا الحالي من يؤمن بمعتقدات الفراعنة الوثنية القديمة التي مضى عليها أكثر من أربعة آلاف عام .

مقبرة توت عنخ آمون
لاحظ الكوبرا الذهبية أعلى قناع الفرعون توت عنخ آمون وهي تمثل إحدى الآلهة الحارسة  حسب معتقدات المصريين القدامى وتسمى وادجت.
كانت المقبرة هائلة الحجم وفي منتهى الفخامة وكانت أقرب إلى السرداب من كونها مقبرة عادية تماثيل كبيرة الحجم لحيوانات مختلفة مصنوعة من الذهب الخالص ومرصعة بالجواهر والأحجار الكريمة، كمية ضخمة جدا من قطع الذهب الشبيهة بالسبائك موجودة في كل مكان بالمقبرة التي قدر العلماء عمرها بأكثر من ثلاثة آلاف عام بل إن جسد الفرعون نفسه كان مكفنا بقماش فاخر جدا مرصع بالجواهر. باختصار كانت تحوي هذه المقبرة كنوزا لا حصر لها ولا تقدر بثمن وقد كان العالم هوارد كارتر صاحب هذا الاكتشاف واللورد كارنارفون ممول حملة الكشف عن الآثار يشعران بكل الفخر بعد أن سطع اسميهما في سماء الشهرة بسبب هذا الإنجاز الكبير.

عواقب وخيمة
كل شيء كان يسير في أفضل صورة ولكن ما حدث بعد ذلك كان أمرا غريبا تحول مع مرور الوقت إلى ظاهرة خارقة للطبيعة وواحدة من الأمور الغامضة التي أثارت الكثير من الجدل ففي يوم الاحتفال الرسمي بافتتاح المقبرة أصيب اللورد كارنارفون بحمى غامضة لم يجد لها أحد من الأطباء تفسيرا وفي منتصف الليل تماما توفي اللورد في القاهرة والأغرب من ذلك أن التيار الكهربائي قد انقطع في القاهرة دون أي سبب واضح في نفس لحظة الوفاة وبعد ذلك توالت المصائب وبدأ الموت يحصد الغالبية العظمى إن لم نقل جميع الذين دنسوا المقبرة أو شاركوا في الاحتفال وكأن التهديد بالموت الذي وجد في المقبرة كان صادقاً. ومعظم حالات الوفاة كانت بسبب تلك الحمى الغامضة مع هذيان ورجفة تؤدي إلى الوفاة بل إن الأمر كان يتعد الإصابة بالحمتمثال أنوبيس كان يحرس مدخل كنوز توت عنخ آمون. ى في الكثير من الأحيان فقد توفي سكرتير هوارد كارتر دون أي سبب على الإطلاق ومن ثم انتحر والده حزنا عليه وفي أثناء تشييع جنازة السكرتير داس الحصان الذي كان يجر عربة التابوت طفلا صغيراً فقتله وأصيب الكثيرون من الذين ساهموا بشكل أو بآخر في اكتشاف المقبرة بالجنون وبعضهم انتحر دون أي سبب يذكر ، الأمر الذي حير علماء الآثار آنذاك فوجدوا أنفسهم أمام لغزاً لا يوجد له أي تفسير أطلقوا عليه "لعنة الفراعنة". وبعد أربع سنوات من تلك الحوادث توفي عالم الآثار والتر إيمري دون سبب أمام عيني مساعده في نفس الليلة التي اكتشف فيها أحد القبور الفرعونية وهناك الطبيب بلهارس مكتشف دودة البلهارسيا الذي توفي بعد يومين من زيارته لآثار الفراعنة الموجودة في الأقصر .
العالم المصري عز الدين طه
قدم العالم المصرى الدكتور "عز الدين طه" رؤية علمية دقيقة لما يسمى لعنة الفراعنة و أعاد تفسير الحوادث جميعها بالنظر إلى الفطريات و السموم التى ربما نشرها الفراعنة فى مقابرهم و كذلك عن البكتريا التى نشطت فوق جلد المومياء المتحلل و غيرها من الاسباب العلمية لتفسير حالات الموت الغامص إلا أن هذا لم يفسر حالات الجنون والوفاة المفاجئة أو الانتحار بدون سبب,و انتهى الرجل إلى القول القاطع بأنه لا يوجد ما يسمى بلعنة الفراعنة ,و كان من الممكن أن تنتهى القصة عند هذا الحد إلا أن الرجل بعد إلقاء محاضرته صدمته سيارة مسرعة و هو يعبر الطريق ليلقى حتفه على الفور!

ذكر بعض الباحثين والعلماء المسلمين أن حالات الوفاة التي حدثت لا يمكن أن تفسر على أنها لعنة لأن هذا يتعارض مع العقيدة الإسلامية بشكل مباشر كما أنها ليست صدفة فالصدفة لا تتكرر بهذا الشكل بل أن لكل هذا تفسيرا ما قد يتضح مع مرور الأيام أو قد تظل الأسطورة متأرجحة بين الحقيقة والخيال.
وفيات يعتقد أن لها صلة باللعنة
اللورد كارنارفون توفي بعد 6 أسابيع فقط من فتح توت عنخ آمون، مما أدى إلى إنتشار قصص تتناول لعنة الفراعنة في الصحافة.
بعد فتح قبر الفرعون عنخ آمون في 29 نوفمبر 1922 حدثت الوفيات التالية:
- اللورد كارنارفون :توفي في 5 أبريل 1923 بعد تعرضه للسعة بعوضة ، كان موته بعد 4 أشهر و7 أيام من فتح التابوت.
- جورج جاي جولد : توفي في منتجع ريفييرا الفرنسي في 16 مايو عام 1923 بعد أن أصيب بالحمى و زيارته للقبر.
- هوارد كارتر : فتح هوارد التابوت في 16 فبراير 1923 وتوفي في 2 مارس 1939.
- وإضافة إلى اللورد كارنارفون والسيد جولد تتضمن لائحة الوفيات أوبري هيربرت وهو الاخ غير الشقيق لـ كارنارفون والمليونير من جنوب أفريقيا وولف جويل والأمير المصري علي فهمي وشقيقه ، البريطاني لي ستاك وعالم المصريات إيفيلين والمتخصص بعلم الإشعاع السير أرشبالد دوغلاس ومساعد هوارد كارتر واباه اللورد ويستبري والمتخصصان في علم المصريات إي.سي مايس وجيمس هنير بريستد.
- وللإطلاع على لائحة كاملة بأسماء الأشخاص الذين يعتقد أن لوفاتهم صلة بلعنة فرعون يمكن قراءة كتاب World's Strangest Mysteries لـ روبرت فيرنوكس .

فرضيات التفسير

بعض الخبراء يرجحون أسباب حالات الوفاة التي حصلت إلى نمو فطريات قاتلة داخل التوابيت حيث انتشرت في الهواء عند فتح التوابيت.ومن المؤيدين لتلك الفرضية آرثر كونان دويل كاتب روايات شيرلوك هولمز الغامضة حيث يعتقد أنه تم وضع تلك الفطريات عن عمد بهدف معاقبة لصوص القبور. كما يعتقد أن التقرير الذي نشرته إحدى الصحف بعد موت كارنارفون ساهم إلى حد كبير في انتشار خبر اللعنة الذي ربطته بالفرعون توت عنخ آمون.التقرير يتضمن عبارة : "الموت سيقتل بجناحيه كل من يجرؤ على إزعاج راحة الملك"وهي عبارة لم يرد ذكرها أصلاً في حجرة قبرة الملك توت عنخ آمون KV62 في وادي الملوك على الرغم من أنها ذكرت في أماكن أخرى متفرقة. وعلى الرغم من عدم وجود دليل على أن لعنة الفراعنة قتلت اللورد كارنارفون لكن في نفس الوقت لا يوجد شك في أن المواد الخطرة المتراكمة في القبور القديمة أدت إلى ذلك، تتحدث آخر الدراسات التي تناولت آخر القبور المصرية القديمة والتي جرى فتحها (لم تتعرض لملوثات عصرنا الحالية) عن العثور على نوع من البكتريا من فئة ستافيلوكوكس و بسيدوموناس المسؤولة عن نمو فطريات الأسبرغيلوس نيجر والأسبرغيلوس فلافوس.إضافة إلى ذلك غالباً ما تصبح التوابيت المفتوحة حديثاً مأوى للخفافيش ولمخلفاتها التي تصبح بيئة جيدة لتكاثر فطريات هيستوبلاسموسيس ومهما اختلفت تلك المواد الضارة فإن نسب تركيزها الفعلي سيؤثر فقط على الأشخاص ذوي المناعة المنخفضة. و أظهرت عينات هواء أخذت عبر ثقب صغير في جدار تابوت غير مفتوح مستويات عالية من الأمونيا والفورمالدهيد وكبريتات الهيدروجين، جميع هذه الغازات تصبح سامة عندما يترفع تركيزها ويسهل كشفها من خلال رائحتها القوية.
لا تفتح التابوت ، فسيذبح الموت بجناحيه كل من يجرؤ على إزعاجنا
 
وجد عالم الآثار( هاورد كارتر ) مع زميله اللورد ( كارنافون ) تلك العبارة مكتوبة في مقبرة الفرعون ( توت عنخ آمون ) الشهيرة عند اكتشافها عام 1922م بعد كفاح مرير استمر لستة أعوام..وعلى الرغم مما تحمله العبارة من تهديد صريح بالموت لمن ينبش في قبور الفراعنة..إلا أن أحدا من علماء الآثار لم يعرها أي اهتمام على الإطلاق..فلا يوجد في زمننا الحالي من يؤمن بمعتقدات الفراعنة الوثنية القديمة التي مضى عليها أكثر من أربعة آلاف عام..ولأن اكتشاف تلك المقبرة الفرعونية ( وهذا هو الأهم ) كان ومازال أحد أهم اكتشافات القرن العشرين وحديث الساعة في ذلك الوقت..فقد كانت المقبرة هائلة الحجم وفي منتهى الفخامة وكانت أقرب إلى السرداب من كونها مقبرة عادية..تماثيل كبيرة الحجم لحيوانات مختلفة مصنوعة من الذهب الخالص ومرصعة بالجواهر والأحجار الكريمة..كمية ضخمة جدا من قطع الذهب الشبيهة بالسبائك موجودة في كل مكان بالمقبرة التي قدر العلماء عمرها بأكثر من ثلاثة آلاف عام..بل إن جسد الفرعون نفسه كان مكفنا بقماش فاخر جدا مرصع بالجواهر.

باختصار كانت تحوي هذه المقبرة كنوزا لا حصر لها ولا تقدر بثمن..وقد كان العالم ( هاورد كارتر ) صاحب هذا الاكتشاف واللورد ( كارنافون ) ممول حملة الكشف عن الآثار يشعران بكل الفخر بعد أن سطع اسميهما في سماء الشهرة بسبب هذا الإنجاز الكبير.
كل شيء كان يسير في أفضل صورة..ولكن ما حدث بعد ذلك كان أمرا غريبا تحول مع مرور الوقت إلى ظاهرة خارقة للطبيعة وواحدة من الأمور الغامضة التي أثارت الكثير من الجدل والتي لم يجد العلم تفسيرا لها إلى يومنا هذا..ففي يوم الاحتفال الرسمي بافتتاح المقبرة..أصيب اللورد ( كارنافون ) بحمى غامضة لم يجد لها أحد من الأطباء تفسيرا..وفي منتصف الليل تماما توفي اللورد في القاهرة..والأغرب من ذلك أن التيار الكهربائي قد انقطع في القاهرة دون أي سبب واضح في نفس لحظة الوفاة..وبعد ذلك توالت المصائب وبدأ الموت يحصد الغالبية العظمى..إن لم نقل جميع الذين دنسوا المقبرة أو شاركوا في الاحتفال..وكأن التهديد بالموت الذي وجد في المقبرة كان صادقا.

ومعظم حالات الوفاة كانت بسبب تلك الحمى الغامضة مع هذيان ورجفة تؤدي إلى الوفاة..بل إن الأمر كان يتعد الإصابة بالحمى في الكثير من الأحيان..فقد توفي سكرتير ( هاورد كارتر ) دون أي سبب على الإطلاق..ومن ثم انتحر والده حزنا عليه..وفي أثناء تشييع جنازة السكرتير داس الحصان الذي كان يجر عربة التابوت طفلا صغيرا فقتله..وأصيب الكثيرون من الذين ساهموا بشكل أو بآخر في اكتشاف المقبرة بالجنون وبعضهم انتحر دون أي سبب يذكر..الأمر الذي حير علماء الآثار الذين وجدوا أنفسهم أمام لغز لا يوجد له أي تفسير..لغز أطلقوا عليه اسم ( لعنة الفراعنة ).
 
وبعد أربع سنوات من تلك الحوادث توفي عالم الآثار ( والتر إيمري ) دون سبب أمام عيني مساعده في نفس الليلة التي اكتشف فيها أحد القبور الفرعونية..وهناك الطبيب ( بلهارس ) مكتشف دودة ( البلهارسيا ) الذي توفي بعد يومين من زيارته لآثار الفراعنة الموجودة في الأقصر..والحديث عن أسطورة لعنة الفراعنة لا ينتهي ويحتاج إلى مجلدات كاملة لذكر جميع حالات الوفاة الغامضة وكتابة التقارير الكاملة بشأنها..وفي أغلب الأحيان يكون الضحايا علماء أو شخصيات لها مكانة في المجتمع..الأمر الذي لا يدع مجالات واسعا لقوانين الصدفة.

أما أغرب ما حدث على الإطلاق..فهو قصة مفتش الآثار المصري الذي طلب منه المسؤولون في مصر أن يرسل بعضا من كنوز الفراعنة إلى باريس لتعرض في المتاحف لفترة بسيطة ثم ترجع بعد ذلك للقاهرة..إلا أن المفتش توسل إليهم ألا يجبروه على فعل هذا فقد كان يسمع كثيرا عن لعنة الفراعنة..وقد حاول كل جهده أن يمنع عملية انتقال الآثار من مصر إلى باريس إلا أنه فشل في ذلك..وبعد بضعة أيام..كان المفتش يعبر الشارع فدهسته سيارة مسرعة..ومات بالمستشفى!.

تحدث الدكتور ( عز الدين طه ) عن الفطريات وعن السموم التي-ربما-نثرها الفراعنة فوق مقابرهم..وعن البكتيريا التي تنشط فوق جلد المومياء المتحلل..لكن هذا لم يكن يفسر حالات الجنون والوفاة المفاجئة أو الانتحار بدون سبب..بل أن الدكتور ( عز الدين طه ) نفسه لقي مصرعه بعد تصريحه هذا بأسابيع قليلة في حادث سيارة !..وظلت أسطورة لعنة الفراعنة معلقة لا تجرؤ أي جهة مسؤولة على الاعتراف بها.

أما بالنسبة لعلماء الآثار..فعلى الرغم من تصريحاتهم بأن لعنة الفراعنة هذه مجرد خرافة وحالات الوفاة التي حدثت لا يمكن أن تتعدى الصدفة والدليل على ذلك هو ( هاورد كارتر ) نفسه صاحب الكشف عن مقبرة الفرعون ( توت عنخ آمون ) والذي لم يحدث له أي مكروه..إلا أن الكثيرين منهم لا يجرؤون على اكتشاف قبور فرعونية أخرى..ولا حتى زيارة الآثار الفرعونية..كما قام معظم الأثرياء الذين يقتنون بعض الآثار والتماثيل الفرعونية الباهظة الثمن بالتخلص منها خوفا من تلك اللعنة المزعومة.

قناع ( توت عنخ آمون ).. صاحب المقبرة الفرعونية التي كانت السبب في انتشار أسطورة لعنة الفراعنة.. قد وجد القناع فوق جسد مومياء ( توت عنخ آمون ) المحنط في المقبرة.. وتبين بعد فحص المومياء بأشعة إكس.. أن هناك آثار جروح عميقة على الرقبة.. مما يرجح أن ( توت عنخ آمون ) قد مات مقتولا.. ويقال أن ولي العهد الذي تولى العرش بعده هو المسؤول عن مقتله.

وقد اتضح فيما بعد أن أسطورة لعنة الفراعنة كانت متداولة على نطاق ضيق منذ مدة طويلة جدا..إلا أنها لم تجد طريقها إلى وسائل الإعلام إلا في يوم الاحتفال الرسمي بافتتاح مقبرة ( توت عنخ آمون ) وبعد هلاك معظم من ساهم بهذا الاكتشاف.

ذكر بعض الباحثين والعلماء المسلمين أن حالات الوفاة التي حدثت لا يمكن أن تفسر على أنها لعنة لأن هذا يتعارض مع العقيدة الإسلامية بشكل مباشر..كما أنها ليست صدفة..فالصدفة لا تتكرر بهذا الشكل..بل أن لكل هذا تفسيرا ما..قد يتضح مع مرور الأيام..أو قد تظل الأسطورة متأرجحة..بين الحقيقة..والخيال.
monte escalier

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More