xmlns:fb='http://www.facebook.com/2008/fbml' ماهى السيجاره الالكترونيه و هل هى مفيده ام ضاره ~ شبكة الشباب Plenty Girls & ONE Guy

ماهى السيجاره الالكترونيه و هل هى مفيده ام ضاره

السيجاره الالكترونيه ,او السجائر الالكترونيه ,اسم جديد لا يعرف البعض ما معنى كلمه ,سجائر الكترونيه و يظن البعض انها علاج للئقلاع عن التدخين
تعريف السجائر الالكترونيه
'السيجارة الإلكترونية هي بديل للتدخين فهى عبارة عن جهاز اليكترونى يعمل بالبطارية ليوفر جرعات مستنشقة من النيكوتين بتوصيل بخار سائل النيكوتين، ولكن بدون ال 4800 عنصر من الكيماويات : التبغ الدخان، القطران، أول أكسيد الكربون، مواد مسرطنة. وقد استُحدثت السيجارة الإلكترونية في الصين البلاد التي تصرح بيعهامصر وإنجلترا وفنلندا ولبنان وهولندا والسويد وتركيا والمملكة المتحدة 

مكونات السيجارة الإليكترونية

  1. بطاريه
  2. السخان
الفلتر (نيكوتين نقى سائل)
عندما تقوم بسحب الهواء يقوم جهاز الأستشعار بحساب كمية الهواء المتدفق من خلال الجهاز فيقوم بإعطاء إشارة تشغيل للسخان الذي يقوم بتبخير النيكوتين السائل المخزن في الفلتر ويكون هذا البخار بمثابة المحاكاه لدخان السيجارة التقليدية دون وجود أي عمليه احتراق، ومن الناحيه الأخرى يقوم جهاز الأستشعار بتشغيلة الإضائة في الجزء السفلى للجهاز والتي تضئ لتحاكى مظهر أشتعال السيجارة أيضا دون وجود أي عملية أحتراق.
الفوائد
طريقه فعالة جدا للمساعدة على الاقلاع عن التدخين. لا يوجد تدخين سلبى. لا يوجد دخان (فقط بخار). لا يوجد أي عملية احتراق تضر بالمستخدم أو المحيطين. لا يوجد روائح كريهة.
الاضرار
حتى الآن غير موجود مع خوف منظمة الصحة العالميه من أن يدمنها الافراد أو ان يشتريها غير المدخنون.
انتشار السـجائر الالكترونية في السـعـودية


حذرت وزارة الصحة من استخدام أو تعاطي ما يسمى بالسيجارة الالكترونية التي روّجت لها بعض وسائل الدعاية والإعلان مؤخرا وتستخدم لتعاطي النيكوتين و بهدف الوصول إلى التخلص من اعتياد وإدمان التدخين الاعتيادي ..

وأوضح الدكتور عبدالله البداح المشرف العام على برنامج مكافحة التدخين في وزارة الصحة بالسعودية ان هذا التحذير من السيجارة الالكترونية :
يأتي بناء على عدة معطيات تتمثل في انه لا توجد في الوقت الراهن أي أبحاث علمية أو دراسات طبية موثقة تثبت سلامة السيجارة الالكترونية من المخاطر والإضرار الصحية..

كما ان الفوائد المزعومة لهذه السيجارة تنطوي على مغالطات علمية وتضليل واستخفاف بعقول المستهدفين ..

لافتا إلى انه ورد في بعض الإعلانات الدعائية لهذه السيجارة أنها صحية بنسبة 100 بالمائة

وهذا يتناقض مع ما هو معلوم من الأضرار الصحية الخطيرة للنيكوتين على متعاطيه ..

وقال المصدر حسب الخبر الصحفي اليوم ان هذه الدعاية المضللة والترويج لهذه السيجارة بالفوائد المزعومة قد يكون سببا للتغرير بصغار السن وتشجيعهم على تعاطي النيكوتين وتعريضهم لمخاطر الإدمان الصحية والسلوكية. .

ويشير الواقع إلى اقبال كبير على المنتج الجديد مع توقع منع تسويقه نظرا للأسباب الموضحة
ومع ذلك فان هناك من يطالب بإجراء بحوث محلية تشمل أنواعا أخرى مماثلة للإقلاع عن طريق لصقات تحتوي على النيكوتين والعلكة التي لا زالت تلقى رواجا كبيرا وتباع في الصيدليات من مصادر مختلفة ..

ولكنها لم تحقق نجاحا يذكر لغياب المعلومات التي تؤكد صلاحيتها واستخدامها بشكل عشوائي ، وهو ما يشير إلى عدم الاهتمام بالبدائل من جهات مكافحة التدخين ويفسر بنظرة محدودة لا تعترف بان التعاطي إدمان والاحتياج فيه لوسائل للتخلص من وجود النيكوتين في الدم بالطرق العلمية والتدرّج في المعالجة باستثناء ما يتم في العيادات التي توسعت وزارة الصحة بانشاءها على الرغم من الاقبال الضعيف عليها ..

منظمة الصحة العالمية تحذر من مخاطر السيجارة الالكترونية

دوغلاس بيتشر، مدير قسم محاربة التدخين بمنظمة الصحة العالمية أثناء حديثه للصحافة في جنيف عن مخاطر السيجارة الالكترونية يوم 19سبتمبر 2008
دوغلاس بيتشر، مدير قسم محاربة التدخين بمنظمة الصحة العالمية أثناء حديثه للصحافة في جنيف عن مخاطر السيجارة الالكترونية يوم

حذرت منظمة الصحة العالمية من مخاطر استعمال السيجارة الالكترونية المصنعة في الصين والمروجة بواسطة شركات وقنوات متنوعة عبر شبكة الإنترنت.


وتتلخص مآخذ المنظمة على صانعي السيجارة الالكترونية (التي يروج لها على أساس أنها بديل لوقف التدخين)، في أن نجاعتها لم تثبت علميا وأن السائل الكيماوي المُستخدم فيها قد يكون سامّا وأن المروجين لها استخدموا شعار منظمة الصحة العالمية بطريقة غير شرعية.

وقد حذرت منظمة الصحة العالمية صباح الجمعة 19 سبتمبر 2006 في جنيف على لسان دوغلاس بيتشر، مدير قسم محاربة التدخين فيها من مخاطر استخدام السيجارة الالكترونية التي يُروج لها في الأسواق على أنها "بديل عن التوقف عن التدخين".

وأفاد المسؤول بمنظمة الصحة بأن "السائل المستخدم بداخل السيجارة قد يكون ذا مستوى عال من التسمم" مضيفا بأنه "من الخطأ اعتبارها وسيلة ناجعة للتوقف عن التدخين".

وكانت منظمة الصحة العالمية التي تتخذ من جنيف مقرا لها قد أصدرت بيانا تقول فيه الدكتورة علاء علوان، نائبة المدير العام المكلفة بقسم الأمراض غير المعدية "إن السجائر الالكترونية لم يُثبت أنها وسيلة ناجعة للتوقف عن التدخين، وأن منظمة الصحة العالمية لم تتوصل بأية إثباتات علمية تسمح باعتبارها ناجعة وسلمية من المخاطر".

سيجارة بدون دخان

ظهرت السيجارة الالكترونية في عام 2004 في الصين حيث تم إنتاجها، ثم تحولت للتسويق في العديد من الدول بما في ذلك البلدان الغربية خصوصا عبر شبكة الإنترنت.

وهي عبارة عن أسطوانة في شكل سيجارة مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ، بها خزان لاحتواء مادة النيكوتين السائل بنسب تركيز مختلفة. ومع أنها تتخذ شكل السيجارة العادية إلا أنها تحتوي على بطارية قابلة للشحن ولا يصدر عنها دخان. بل كل ما في الأمر أن البطارية تعمل على تسخين سائل النيكوتين الممزوج ببعض العطور مما يسمح بانبعاث بخار يتم استنشاقه ليخزن في الرئتين.

وتقول منظمة الصحة العالمية أن المتاجرين بهذه السجائر استخدموا بعض الوسائل غير المشروعة للترويج لمنتوجهم على أنه وسيلة ناجعة للإقلاع عن الإدمان على التدخين. وهو متواجد اليوم في العديد من الدول منها البرازيل وكندا وفنلندا وإسرائيل ولبنان وهولندا والسويد وتركيا والمملكة المتحدة.

مغالطة على مستويين

ترى منظمة الصحة العالمية ان المروجين لهذه السيجارة الإلكترونية يغالطون الناس أولا بالزعم بانها وسيلة ناجعة للتوقف عن التدخين، وثانيا لإساءة استعمال شعار منظمة الصحة العالمية.

فقد أوضح مدير قسم محاربة التدخين بمنظمة الصحة العالمية دوغلاس بيتشر امام الصحافة في جنيف "إنه من الخطأ 100% اعتبار أن السيجارة الالكترونية وسيلة ناجعة للتوقف عن التدخين"، محذرا من أنه "لم يتم لحد اليوم القيام بأية اختبارات علمية لاثبات نجاعتها".

ويشكك المسؤول بمنظمة الصحة العالمية في "إمكانية أن تكون السوائل المستخدمة عالية التسمم".

وتقول منظمة الصحة العالمية في بيانها "إن بعض المنتجين ذهبوا الى حد الإيهام بأن منظمة الصحة العالمية تعتبر انها بمثابة بديل عن النيكوتين شأنها في ذلك شأن الشرائح التي توضع فوق الجلد أو العلك المشبع بالنيكوتين" .

لكن منظمة الصحة العالمية لا تستبعد، في بيانها، أن تكون السيجارة الالكترونية وسيلة من الوسائل المساعدة على التوقف عن التدخين. ولإثبات ذلك يتطلب الأمر إجراء التجارب الضرورية لمعرفة المخاطر والتأكد علميا من خلوها من تأثيرات جانبية مضرة بصحة الإنسان. وهو ما قال عنه السيد دوغلاس بيتشر "إذا كان المروجون للسيجارة الالكترونية يرغبون فعلا في مساعدة المدخنين على التوقف عن التدخين فعليهم إجراء التجارب المخبرية الضرورية لمعرفة نسبة التسمم وتطبيق الإجراءات المعمول بها".

والسبب الثاني الذي يقلق منظمة الصحة العالمية هو أن منتجي هذه السجائر الالكترونية استخدموا شعار منظمة الصحة العالمية على مواقعهم وعلى علب تغليف هذه السجائر وفي حملاتهم الدعائية.

تحذير المنتجين من متابعة قانونية

وقد أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها وجهت رسالة لمنتجي هذه السجائر "تطلب منهم إزالة اية إشارة الى شعارها او إليها كمنظمة في مواقعهم الالكترونية او على علب هذه السجائر او في وسائل الترويج والدعاية".

وحذر السيد دوغلاس بيتشر مدير قسم محاربة التدخين بمنظمة الصحة العالمية من أن "المنظمة تحتفظ بحق فتح متابعة قضائية ضد هذه الشركات"

وجدير بالذكر ان لجنة المعايير في مجال محاربة التدخين التابعة لمنظمة الصحة العالمية ستطرح هذا الموضوع للنقاش في اجتماع دوربان بجنوب إفريقيا ما بين 12 و 14 نوفمبر 2008. وهو الاجتماع الذي دعت إليه المديرة العامة لمنظمة الصحة العالمية الدكتورة مارغاريت تشانغ للاستماع الى مشورتها العلمية وبلورة توصيات للدول الأعضاء في المنظمة بخصوص المعايير المطبقة على منتجات التبغ.
monte escalier

3 التعليقات:

احترنا هل هي مفيدة ام خطيرة؟وهل الدعاية المضادة صادقة والا مامرة مع شركا التبغ؟

اجود انواع زيوت السيجارة الالكترونية وسعر زيت السيجارة الالكترونية فى مصر

https://scontent-cdg.xx.fbcdn.net/hphotos-xfp1/v/t1.0-9/1385894_1608169046063930_1082154119872215934_n.jpg?oh=3419a58adb8516975264ec667475d5ad&oe=557DB3AF

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More